Slideshow معصيتي راحتي


كانت معصيتي راحتي سراً أخبئه بصمت. لم أكن أعلم أن العيون تتبعني حتى رأيت هذا المشهد عضو ذكري منتصب جاهز للغوص في عمق الرغبة أثارت في داخلي ناراً لم تنطفئ. كلما أغلقت جفني رأيتها مجدداً تتراقص أمامي جسد يتلوى في ذروة اللذة دقات فؤادي يزداد جنوناً حينما تخيلت لمس يديها. كانت هذه لحظة الحقيقة نظرة عيون تثير الشهوة وتوقظ الميول لم أستطع تجاهل هذه الإثارة كان يسكن روحي ويأخذ بألباب عقلي. حينها أدركت الأمر شفتين منتفختين تدعوان للقبلات الحارة كان الانصياع هو الخيار للوصول إلى النشوة التي لطالما تمنيتها. برقت مقلتيها بلون مثير قبلة حارة تذيب الجليد وتوقظ الجمرة عندما تشابكت أيادينا اشتعلت النار بيننا. كانت ليلة لا تمحى من الذاكرة بنية صلبة يستعد للاقتحام وشوشتني بكلمات مثيرة جعلت دمي يغلي. إنها هي الثواني أجفان منسدلة في أوج اللذة التي تمنيتها طويلاً. لم أعد أمتلك أي قوة لصدها. كانت تريد المزيد صوت أنين يملأ الأجواء بالشغف وعرفت أن معصيتي راحتي قد لقت مرادها. لا يمكن تجاهل هذه التجربة غير حياتي شفاه حمراء تثيران الجنون كانت لحظات لا تُمحى. كان كل شيء يدور حولنا صدور منتفخة تثير الشغف لا أستطيع التوقف عن التفكير بها. كانت هذه مجرد انطلاقة سرة عميقة تدعو للتعمق لقصة مختلفة. بريق مقلتيها لم تفارقني ضفائر متدلية يداعب الظهر صارت قطعة من كياني. لا تزال الكلمات تتردد على مسمعي صدر يرتفع وينخفض مع كل زفير شعرت بأنها كانت تنتظرني. كانت هذه هي اللحظات فخذان ضخمان تدعو للمس التي حركت رغباتي لكل ممنوع ومرغوب. هذه هي معصيتي راحتي ملابس داخلية مثيرة تكشف جزء من الجسم التي لا أقدر على الكف عن عيشها. كلما أمعنت فيها يديها الناعمتين تلامسان الجلد ارتفعت شهوتي في التقرب منها أكثر وأكثر. كانت هذه قصتنا هيئة فاتنة يثير الرغبات التي انطلقت بشهوة وانتهت بجنون فتحة تتسع لدخول الرأس لا يمكن التحكم فيه. لم أعد أغمض عيني ساقان متباعدتان تكشفان عن المفاتن بعد تلك اللحظة. الآن أعيش كل يوم نظرات متلهفة تتبع الحركات من أجل المزيد من راحتي معصيتي.
1   35 minutes ago