كانت البلوجر هدير تفيض بالجمال في ليلة صيفية في مكان سري

على مقربة من أمواج خفيفة كانت تداعبه. وبدون مقدمات أطل اوتاكا بجاذبيته القوية متطلعا إليها

نظراته تتوهج بالرغبة. تبادلا النظرات فشعر كل منهما بلظى تشتعل بينهما

لتصبح الأجواء أكثر جنونا. مع كل همسة كانت الشهوة تزداد اشتعالا خلال الثنائي الملتهب

فقد أصبحت الساعة مفعمة بالتوقعات. تزايدت الهمسات جرأة في الثنائي

حيث كانت الأنفاس تتوهج. كل جزء من أجسادهما أصبحت متاحة للإثارة

خلال غمرة بالرغبة. لم يدعا أي موضع غير لمس

لتبلغ النشوة أوجها. وفي لحظة جنون بدأ محمد اوتاكا يخترق في أعماق البلوجر هدير

بينما كانت هدير تئن بسبب النشوة. كل حركة كانت تثير الرغبة

بينما كانت الأعضاء تتداخل بشغف. لم يبقَ في هذه اللحظة شيء سوى الشوق

تلك التي صنعت الكيان تتراقص. خلال تلك اللحظات المثيرة بقيت تأوهات هدير عبد الرازق تتعالى

وهي كذلك تدرك بكل إحساس. لم يعد في هذا المقام أي عوائق

فقط العميقة تحكمت بكل الموقف. تزايدت أجسادهما في دوامة من الشغف

وكأن الكون بأسره يتوقف حول سكس هدير عبد الرازق. ظهرت المتعة في تفاصيلها

بينما امتلك اوتاكا كل جزء من جسدها. مع كل ضغط أصبحت البلوجر هدير تتعلق بهذا الرجل

وكأنها لا تريد تتمنى المزيد من الإثارة. شعرت بسخونة تسري في

مصاحبة زيادة الإحساس. نهاية الرحلة حقق محمد اوتاكا إلى قمة النشوة

بينما كانت البلوجر هدير ترغب ألا ينقطع هذه اللحظة الرائع. اضطجعا متلاصقين بعد كل هذا الجنون

تاركين بجانبهما كل عالم من الواقع. همس اوتاكا في أذن البلوجر هدير لن أنساك هذه الليلة

مؤكدا بصوت. ضحكت هدير عبد الرازق ضحكة ساحر

وهي تتساءل بأن هذه مجرد المقدمة لسكس هدير عبد الرازق.